responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 314
الْقَدِيمِ: الذي قد أتي عليه حول، فاستقوس ودق. وشبه القمر- آخر لية يطلع- به.
40- لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ فيجتمعا. وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ أي لا يفوت الليل النهار، فيذهب قبل مجيئه. وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ يعني: الشمس والقمر والنجوم يسبحون، أي يجرون.
42
و44- فَلا صَرِيخَ لَهُمْ أي لا مغيث لهم، ولا مجير، وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتاعاً إِلى حِينٍ أي إلا أن نرحمهم، ونمتعهم إلى أجل.
29- يَخِصِّمُونَ أي يختصمون. فأدغم التاء في الصاد.
51- والْأَجْداثِ: القبور. واحدها: جدث.
يَنْسِلُونَ قد ذكرناه في سورة الأنبياء.
53- مُحْضَرُونَ: مشهدون.
55- فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ أي يتفكهون. قال: أبو عبيد: تقول العرب للرجل- إذا كان يتفكه بالطعام أو بالفاكهة أو بأعراض الناس-: إن فلانا لفكه بكذا قال الشاعر:
فكه إلى جنب الخوان إذا غدت ... نكباء تقطع ثابت الأطناب
ومنه يقال للمزاح: فاكهة. ومن قرأ: فاكِهُونَ أراد ذوي فاكهة، كما يقال: فلان لابن تامر.
وقال الفراء: «هما جميعا سواء: فكة وفاكه، كما يقال حذر وحاذر» .
وروي في التفسير: فاكِهُونَ: ناعمون. وتَفَكَّهُونَ:
معجبون.
56- فِي ظِلالٍ: جمع ظل و (في ظلل) : جمع ظلة.
الْأَرائِكِ: السرر في الحجال. واحدها: أريكة.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست